In 1913-1914 Moseley tested the question experimentally by using X-ray diffraction techniques. في عام 1913-1914 ، اختبر موزلي السؤال بطريقة تجريبية باستخدام تقنيات حيود الأشعة السينية.
In 1913-1914 Moseley tested the question experimentally by using X-ray diffraction techniques. في عام 1913-1914 ، اختبر موزلي السؤال بطريقة تجريبية باستخدام تقنيات حيود الأشعة السينية.
This is the reason that X-ray diffraction has a difficult time locating hydrogen positions. هذا هو السبب في أن حيود الأشعة السينية يواجه بعض الصعوبات في تحديد مكان ذرة الهيدروجين.
Clear X-ray diffraction pictures of the crystallized virus were obtained by Bernal and Fankuchen in 1941. تم الحصول على صور واضحة حيود الأشعة السينية للفيروس المتبلور بواسطة برنال وفنكوشن في عام 1941.
He was an early proponent of single crystal X-ray diffraction as a tool for elucidating the extensive chemistry of metal complexes. كان قوطون من أوائل المؤيدين لحيود الأشعة السينية للكريستالة كأداة لتوضيح الخصائص الكيميائية الواسعة للمركبات المعدنية.
To date, two structures of human kynureninase have determined by X-ray diffraction with resolutions of 2.0 and 1.7 Å. حتى الآن، وقد ثبتت هيكلين من هذا الانزيم في الإنسان بواسطة حيود الأشعة السينية مع قرارات 2.0 و 1.7 Å. ".
Individual mineral grains from a rock sample may also be analyzed by X-ray diffraction when optical means are insufficient. علاوةً على ذلك، يمكن تحليل الحبيبات المعدنية الفردية من عينة الصخور بواسطة حيود الأشعة السينية عندما لا تكون الوسائل البصرية كافية.
Polanyi's scientific interests were extremely diverse, including work in chemical kinetics, x-ray diffraction, and the adsorption of gases at solid surfaces. كان اهتمامات بولاني العلمية واسعة وتسمل مجالات متنوعة للغاية ، بما في ذلك العمل في الحركية الكيميائية، وحيود الأشعة السينية، وامتزاز الغازات على الأسطح الصلبة.
Hugle's graduate studies in crystallography, including studies in x-ray diffraction techniques, took place at the Polytechnic Institute of Brooklyn, Brooklyn, NY. أجريت دراسات هوغلي العليا في علم البلورات ، بما في ذلك دراسات في تقنيات حيود الأشعة السينية ، في معهد البوليتكنيك في بروكلين ، بروكلين ، نيويورك.
In the same journal, James Watson and Francis Crick presented their molecular modeling analysis of the DNA X-ray diffraction patterns to suggest that the structure was a double-helix. وفي نفس الصحيفة قدم جيمس واتسون وفرنسيس كريك دراساتهما حول النموذج الجزيئي لأنماط حيود الأشعة السينية للدنا مقترحين أن الهيئة كانت لولبا مزدوجا.
جوال إصدار